جرائم قتل

اخوتي الاعزاء يؤسفني مرة اخرى ان انقل لكم جرائم قتل جديدة ماخوذة من كل من جرائد الخبر اخر ساعة الشروق والنهار وهذا حتى يدرك الجميع حالة الخطر التي وصل لها المجتمع لانني وانا اتابع يوميا اخبارهكذا جرائم اصبت باذعر حقا
متأثرة بالجروح والكسور البالغــــــــــــــة
شاب يُزهق روح والدتـــــه العجوز في الكرمة بـــوهران
05/12/2010 - 22:55:00 النهار الجديــد / بن قدور مريم

اهتزت منطقة الكرمة في السانيا بوهران نهاية الأسبوع الفارط، على وقع جريمة قتل شنيعة ضد الأًصول، راحت ضحيتها العجوز ''ن.ج''، البالغة من العمر ٩٤ سنة، إثر تعرّضها إلى ضرب مبرح، نُقلت إثره إلى مصلحة الإستعجالات الطبية بمستشفى وهران في حالة يرثى لها، أين لفظت أنفاسها الأخيرة أول أمس، متأثرة بالجروح والكسور البالغة التي لحقتها، ليتم تحويلها إلى مصلحة حفظ الجثث في المستشفى ذاته لتشريح جثتها، موازاة مع فتح مصالح الأمن تحقيقا مكثفا انتهى بتحديد هوية الجاني، حيث تبيّن بأن فلذة كبدها هو من أزهق روحها لأسباب لا تزال مجهولة، لتضاف هذه الجريمة النكراء إلى جرائم أخرى ضد الأصول، وبالأخص ضد الأم في غضون شهرين فقط بوهران، كانت آخرها تلك التي شهدتها منطقة العنصر، بعدما أقدم شاب لم يتجاوز الثلاثين من عمره على قتل والدته العجوز ودفنها في فناء المنزل لأكثر من ٣ أشهر، بغية الإستفادة من منحة المجاهدين التي كانت تتقاضاها بتواطؤ موظفة بالبريد كانت تقوم بسحب منحة الضحية لصالح المتهم بدون علمها بالجريمة التي ارتكبها في حق والدته، معتقدة أنها كانت مريضة.



جنايات قالمة تبرئ المتهمين الثلاثة في أبشع جريمة قتل بحمام دباغ
ويبقى قاتل الزهرة و طفليها ريان وصهيب بطريقة وحشية مجهولا
2010.12.05
أصدرت محكمة الجنايات لدى مجلس قضاء قالمة ، في ساعة متقدمة من صبيحة أول أمس الخميس ، حكما يقضي ببراءة المتهم (ر،خ) البالغ من العمر 29 سنة و المتابع بتهمة القتل العمدي مع سبق الإصرار والترصد

باستعمال أعمال وحشية المصحوبة بالسرقة باستعمال العنف،وإدانة المتهم(ح،ع)يبلغ من العمر 62 سنة بتهمة إخفاء أشياء مسروقة متحصلة من جناية وعدم الإبلاغ من جناية والحكم عليه بعام حبس موقوف التنفيذ وغرامة مالية قدرها 50.000 دينار جزائري، بينما تمت تبرئة ابنه ( ح.وحيد) البالغ من العمر 22 سنة من نفس التهمة ، بعد جلسة مراطونية استمرت على مدار أزيد من 17 ساعة كاملة ، تم خلالها استجواب المتهمين الثلاثة وأكثر من 30 شاهدا . و تعود وقائع هذه الجريمة النكراء إلى يوم 02 فيفري من سنة 2008 و في حدود الساعة السابعة مساءا تقدم أحد الجيران إلى مصالح أمن دائرة حمام دباغ الواقعة غرب ولاية قالمة،للإبلاغ عن اكتشاف جثة امرأة بمقر سكناها بحي البساتين . و على إثرها انتقل عناصر الضبطية القضائية إلى عين المكان أين وجدوا الضحية (ق. الزهرة) البالغة من العمر 36 سنة مقتولة بطريقة وحشية في الطابق الأول من مسكنها العائلي ، فيما تم إغراق طفليها البريئين صهيب البالغ من العمر 04 سنوات و شقيقته الكبرى ريان البالغة من العمر 07 سنوات وسط برميل مملؤ بالماء كان موضوعا خلف باب مدخل المسكن، وقتها وجهت أصابع الاتهام إلى عم الطفلين (ر.خ). وبعد عملية البحث و التحري التي استغرقت أكثر من 08 أشهر من طرف مصالح الشرطة القضائية بأمن دائرة حمام دباغ تم فك خيوطها الأولى بعد أن عثر المحققون على المجوهرات والمصوغات المسروقة من الضحية و العائدة ملكيتها للضحية لدى عجوز يبلغ من العمر 62 سنة المدعوا(ح.ع) وابنه البالغ من العمر 22 سنة يقيمان ببلدية هليوبوليس. خلال جلسة المحاكمة أنكر المتهم الرئيسي عم الطفلين التهمة المنسوبة إليه،و صرح بأنه يوم الوقائع كان بمحله التجاري ببلدية هليوبوليس و لم يغادره طيلة اليوم نافيا قيامه بجريمة القتل التي تعرض لها كل من زوجة و ابني أخيه (ر.س) و تضاربت آراء الشهود ال28 الذين حضروا الجلسة حول مكان وجوده يوم وقوع الجريمة. أما المتهم الثاني ( ح .العمري) فقد أنكر علاقته بالجريمة المرتكبة مؤكدا أن مجوهرات الضحية الزهرة تحصل على جزء منها من عند ابنه المتهم الثالث (ح.وحيد) والذي ذكر بأنه سلٌم لوالدته حزاما ذهبيا قال أنه عثر عليه بمنطقة كاف البومبة بمدينة هليوبوليس عندما كان رفقة صديقته، وأن الشرطة في الفاتح من شهر مارس من سنة 2008 أي بعد شهر من تاريخ وقوع جريمة القتل الشنعاء أخذت منه الحزام الذهبي مقابل وصل وأبلغته بأنه مسروق من الجناية،مضيفا أنه توجه إلى المكان الذي أرشده إليه ابنه وشرع في البحث عن مزيد من المصوغات أين عثر على باقي المجوهرات التي كانت تملكها المرحومة الزهرة ولكنه لم يسلمها إلى الشرطة بل أخذها إلى والدته التي أخفتها وسط مجوهراتها بالمنزل قبل أن تعثر عليها الشرطة بعد ذلك بينما تراجع المتهم الثالث (ح.وحيد) على تصريحاته السابقة و قال بأنه تحصل على كمية الذهب من المسماة ( ر. عائشة ) مصرحا أنه عندما كان برفقة صديقته حياة يتجولان في منطقة كاف البومبة،وعندما سبقها في المشي أخبرته أنها عثرت على حزام من المعدن الأصفر، فأخذه إلى الصائغ لتحليه وبعد تأكده من أنه من الذهب الخالص أخذه إلى بيته، قبل أن يفاجأ بعشيقته حياة تبلغ عنه الشرطة بعد أن رفض اقتسام الذهب معها،نافيا في نفس الوقت علمه بوقوع جريمة القتل في حمام دباغ أو سرقة مجوهرات الضحية. محامو الدفاع عن الأطراف المدنية ، ركزوا في مرافعاتهم على عدد من النقاط في ملف هذه القضية الغامضة. وركز كل واحد منهم على تقصير المحققين من الضبطية القضائية في هذه القضية ومجريات التحقيق لبشاعة الجريمة المقترفة حيث قام الجاني بقتل الأم بآلة حادة وذبحها بغير عمق بطريقة وحشية إضافة إلى تلقيها عدٌة طعنات على مستوى الكلى وأنحاء مختلفة من الجسم و قام بخنقها في المطبخ وجرها إلى رواق الطابق الأول من مسكنها و ترك ابنتها الرضيعة جهينة ذات 06 أشهر تتخبط في دماء والدتها المقتولة بعدها قام بقتل ابنها البريء صهيب خنقا بقطعة قماش قبل إغراقه في برميل ماء رفقة شقيقته ريان فور عودتها من المدرسة . كما وصفت النيابة العامة هذه الجريمة بالمجزرة وركزت في مرافعتها على بشاعتها لتطاير دماء الأم القتيلة على جدران المطبخ بعد ضربها بآلة حادة،مما يؤكد وحشية الجاني الذي لم يكن وحده حسب النيابة التي أكدت أنه من العائلة بدليل أثار مائدة القهوة التي حضرتها لهم الضحية ،وبقاء موقد المطبخ مشتعلا ووجود كرسيين بجانبه ما يعزز فرضية أن الجاني كان برفقة امرأة من الأهل،الذين ارتكبوا جريمتهم واستولوا على مبلغ 24 مليون سنتيم ومجوهرات الضحية وقاموا بخنق الطفل صهيب قبل إغراقه وانتظروا حتى عودة شقيقته ريان التي تم إغراقها في برميل الماء معه بدون أية مشاعر للإنسانية . وخلصت ممثلة النيابة إلى الالتماس بصفة أساسية إجراء تحقيق تكميلي في القضية واحتياطيا معاقبة المتهم ( ر.خ ) بالإعدام مع تسليط عقوبة السجن المؤبد للمتهمين بإخفاء أشياء مسروقة متحصلة من جناية وعدم الإبلاغ عن جناية.
ناديـة طلحـي


اشعلت النيران في حوش جماعي مهدد بالانهيار في حي الحمري
فتاة تنفذ عملية انتحار " استعراضية " وتهدد بقتل 12 عائلة معها بوهران !
2010.12.05
كمال يعقيل
نجت، أول أمس 12 عائلة تقطن داخل "حوش" على مستوى شارع "النقيب رحو" بحي الحمري العتيق في وهران، بأعجوبة من خطر الموت المحقّق إثر إقدام فتاة في مقتبل العمر تدعى "ب.أ" على محاولة التخلّص من حياتها والانتحار داخل غرفتها بذات البناية.
أفاد المصدر الذي أورد المعلومة أنّ الفتاة أقدمت على تسريب كميّة معتبرة من الغاز من قارورة وهمّت بإضرام النيران بغرفتها المجاورة والقريبة لباقي غرف الجيران، ثم قامت بعدها بلف حبل حول عنقها رغبة في شنق نفسها والتخلّص من الحياة، وهي الحادثة التي أثارت حالة من الذعر والقلق بين أفراد 12 عائلة خاصّة عندما شاهدوا ألسنة اللّهب تنبعث بكثافة وبسرعة من الغرفة التي تعرّض سقفها بعد لحظات فقط إلى انهيار جزئي، لتجد بعدها النيران طريقها إلى الأثاث واللّوازم المنزليّة التي أتلفت تماما على حدّ ذكر المصدر ذاته، إذ تصاعد الدخّان بشكل كثيف وازداد هول الحريق الذي كاد أن يشق سبيله إلى الغرف الأخرى وباقي زوايا هذا الحوش المهدّد بالانهيار، حيث عجز الجيران عن التدخل والسيطرة على الوضع المأساوي وكذا التصدّي لمحاولة انتحار الفتاة، لكن من حسن الحظ أنّ مصالح الحماية المدنيّة والأمن سارعا لاحتواء المشكل والحيلولة دون وقوع كارثة إنسانيّة جماعيّة، إذ نقلت الفتاة إلى مصلحة الإستعجالات الطبيّة بالمستشفى الجامعي في وهران، فيما أخمدت النيران كليّا، ليتم فتح تحقيق من طرف مصالح الأمن للكشف عن الأسباب التي دفعت بالفتاة إلى محاولة الانتحار والتخلّص من* ‬حياتها* ‬وتعريض* ‬سلامة* ‬الآخرين* ‬للخطر*





عثر على جثته مدفونة أثناء عمليات صيانة بالعين البيضاء
اكتشــــــــاف راديو كاسيت قرب الجثـــــــــــــة* ‬يطيح بقاتل شاب في* ‬وهران
05/12/2010 - 22:55:00 ع*. ‬عمار
نطقت نهاية الأسبوع، محكمة الجنايات بمجلس قضاء وهران، بحكم ٠١ سنوات سجنا والمؤبد، ضد متهمين تورطا في خنق شخص بسلك معدني، فيما استفاد اثنان آخران كانا ضمن المتهمين في القضية، من البراءة. وتعود أحداث القضية إلى سنة ٨٠٠٢، بعدما اختفى الضحية عن الأنظار، حيث قامت والدته بإبلاغ مصالح الأمن التابعة للمنطقة التي تقطن بها، وهي العين البيضاء بوهران، أين باشرت مصالح الدرك البحث عن الضحية، وقد أوصلتها التحقيقات إلى توجيه الإتهام إلى ٤ أشخاص، بعدما اكتشفت أنه كان معهم يوم اختفائه، ولدى التحقيق معهم أنكروا كل ما نسب إليهم من تهم، مما جعلهم يستفيدون من انتفاء وجه الدعوى لعدم وجود أدلة قوية تدينهم في القضية، وقد تواصلت بعدها جهود البحث عن الضحية المختفي مدة ٧ أشهر كاملة، ليكتشف بعدها بالصدفة جسده مدفونا بالناحية الشرقية لعين البيضاء، أين كانت مصالح البلدية تقوم هناك بصيانة مجاري المياه القذرة، حيث مكنت عمليات الحفر من اكتشاف جثة الضحية متعفنة، وقد ساعد في التعرف على هويته التي كانت لاتزال معه، فيما وجد بنفس الحفرة راديو كاسيت، تبين بعد ذلك أنه كان ملك لأحد المتهمين، وهو المتهم ''م. ر''. وقد قامت مصالح الدرك بإعادة القبض على المتهمين السابقين، حيث اعترفوا هذه المرة أنهم بالفعل كانوا مع الضحية يوم الحادث.




ساحة أول ماي بالعاصمة
شخص في السبعين يلقي بنفسه من الطابق السابع
2010.12.05
أقدم صبيحة أمس شخص في السبعين سنة من العمر بوضع حد لحياته عن طريق إلقاء نفسه من الطابق السابع بمقر سكنه الكائن بساحة أول ماي على مستوى الفوج العاشر. وهو شخص متزوج وأب لسبعة أطفال وكان يزاول مهنة سائق أجرة على مستوى العاصمة وضواحيها، ويرجح حسب بعض مقربيه أن تكون حالة الانتحار بسبب مشاكل عائلية مع زوجته الثانية وأنه قد أقدم منذ شهور عدة على توقيف نشاطه كسائق أجرة مع العلم أن حالته المادية ميسورة. وقد فتحت مصالح الأمن تحقيقا في القضية التي أثارت ذهول كافة مقربيه والمارين في الشارع.


الأغواط
السجن للأم المجرمة
05-12-2010 الأغواط: ب. وسيم
أدانت محكمة الجنايات لمجلس قضاء الأغواط، إمرأة في مقتبل العمر، أم لثـلاثـة أطفال، بعشر سنوات سجنا نافذة بتهمة محاولة القتل العمدي، بعد طعنها لزوجة طليقها (ضرتها) بسكين بينما كانت تغسل الأواني، لتصيبها بعجز لمدة 15 يوما استدعى نقلها إلى مستشفى أحميدة بن عجيلة بالأغواط لتلقي العلاج. وقد قامت المتهمة ''ب. ف'' بتسليم نفسها إلى مصالح الأمن بعد فعلتها، مؤكدة أنها كانت تود قتل طليقها وزوجته بسبب المعاناة التي تعيشها.

اللهم عافنا وامة السلام كفة